الابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ان يتكلم عن اراء المجتمع


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

قصه اعجبتنى.........

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1قصه اعجبتنى......... Empty قصه اعجبتنى......... الأحد أغسطس 23, 2009 5:09 am

Admin


Admin

> قصة مشوقة
>
>
>
> ذهب رجل إلى الحلاق لكي يحلق له شعر رأسه ويهذب له لحيته
>
> وما أن بدأ الحلاق عمله في حلق رأس هذا الرجل، حتى بدأ بالحديث معه في أمور كثيرة . . .
>
> إلى أن بدأ الحديث حول وجود الله . . .
>
> قال الحلاق :-' أنا لا أؤمن بوجود الله '
>
> قال الزبون :- ' لماذا تقول ذلك '
>
> قال الحلاق :- حسنا ، مجرد أن تنزل إلى الشارع لتدرك بأن الله غير موجود قل لي،
>
> إذا كان الله موجودا هل ترى أناسا مرضى
>
> وإذا كان الله موجودا هل ترى هذه الإعداد الغفيرة من الأطفال المشردين
>
> طبعا إذا كان الله موجودا فلن ترى مثل هذه الآلام والمعاناة
>
> أنا لا أستطيع أن أتصور كيف يسمح ذلك الإله الرحيم مثل هذه الأمور.
>
> فكر الزبون للحظات لكنه لم يرد على كلام الحلاق حتى لا يحتد النقاش..
>
> وبعد أن انتهى الحلاق من عمله مع الزبون . . خرج الزبون إلى الشارع.
>
> فشاهد رجل طويل شعر الرأس مثل الليف، طويل اللحية، قذر المنظر، أشعث أغبر،
>
> فرجع الزبون فورا إلى صالون الحلاقة . . .
>
> قال الزبون للحلاق :- ' هل تعلم بأنه لا يوجد حلاق أبدا
>
> قال الحلاق متعجبا:- ' كيف تقول ذلك . . أنا هنا وقد حلقت لك الآن '
>
> قال الزبون:- ' لو كان هناك حلاقين لما وجدت مثل هذا الرجل
>
> قال الحلاق ' بل الحلاقين موجودين . .
>
> وإنما حدث مثل هذا الذي تراه عندما لا يأتي هؤلاء الناس لي لكي أحلق لهم '
>
> قال الزبون ' وهذا بالضبط بالنسبة إلى الله . . .
>
> فالله موجود ولكن يحدث ذلك عندما لا يذهب الناس إليه عند حاجتهم . ...
>
> ولذلك ترى الآلام والمعاناة في العالم.
>
> إذا كنت تعتقد بأن الله موجود أرسل هذه القصة للآخرين. .
>
> أما إذا لا تعتقد بوجود الله فامسحه فيا إخوتي إن الله يرانا ويراها ولا ينسى

https://alebdaa12.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى