اخي العزيز واختي العزيزةهذي الظاهر تسمى ديجافو وهي كلمة فرنسية
والحاله هذي فسرها بعض العلماء ا:
ديجا-فو ، Déjà vu كلمة فرنسية تعني شوهد من قبل
اطلق عليها هذا الاسم العالم إميل بويريك و هي ظاهرة
تحدث لكثير من الناس و يحسوا بأنهم عِاشوا الاحداث من قبل
وأنها ليست تحدث لأول مرّة لها عدة تفسيرات تفسر سبب حدوثها.
اختلِفَ كثيراً في تفسير ظاهرة الديجافو وسبب حدوثها؛
الباحث الإنجليزي فريديرك دبليو يقول:
بأنّ العقل اللاشعوري ـ أو الباطن ـ سجّل معلومات في فترة قريبة مع العقل الواعي؛
لذا يتوهّم الشخص أنّه مرّ بالتجربة. ـ
بينما ينسُبْ عدّة محلّلون نفسانيّون الظاهرة إلى الخيال البسيط لدى الإنسان،
وبعض الأطباء يعزون ذلك إلى خلل لحظي في الدماغ لمدّة ثواني قليلة. ـ
وهناك من قال أنّها جزء خافت مجهول من ذكريات الطفولة. ـ
أمّا التفسير الأوْهَن ممّن رأى أنّها ذكريات من حياة ماضية عشْنَاها ! ـ
يقولون أنّها ذكريات حياة قديمة تُزعج إلى سطح العقل حين مُلائمة بيئة مُحيطة أو ناس مألوفين ! ـ
ربّما ما يُفنّد الرأي الأخير؛ ظاهرة أخرى تُسمّى ( Jamais Vu )
حيثُ تكون في مكان مألوف ودائم، ثمّ تشعر فجأة بأنّ ما يُحيطك غريب كُليّاً.
لها تفسير علمي هو تأخر وصول الدم من الفص الصدغي الايمن إلى الأيسر
بعد ان يكون المشهد اصبح ذكرى بالنسبة للفص الأيسر
و أكثر فئة عمرية اصابة بهذه الظاهرة هم من 15 - 25 عاما ..
يصاب به أكثر المصروعين قبل صرعهم او بين النوبتين الصرعيتين ..
ولكنه قد يقع في جميع شرائح الأفراد بدون سبب طبي او مرض عضوي
في احيان كثيرة تفسر هذه الظاهرة عن محللون نفسيون كثر بأنه وهم او تحقيق رغبة مكبوتة
اما تفسيراتها اخرى ..
فقيل انه عندما مسح الله على ظهر ادم
واخذ من ذريته العهد رآى كل الناس اعمالهم و يتذكرونها احيانا.
والحاله هذي فسرها بعض العلماء ا:
ديجا-فو ، Déjà vu كلمة فرنسية تعني شوهد من قبل
اطلق عليها هذا الاسم العالم إميل بويريك و هي ظاهرة
تحدث لكثير من الناس و يحسوا بأنهم عِاشوا الاحداث من قبل
وأنها ليست تحدث لأول مرّة لها عدة تفسيرات تفسر سبب حدوثها.
اختلِفَ كثيراً في تفسير ظاهرة الديجافو وسبب حدوثها؛
الباحث الإنجليزي فريديرك دبليو يقول:
بأنّ العقل اللاشعوري ـ أو الباطن ـ سجّل معلومات في فترة قريبة مع العقل الواعي؛
لذا يتوهّم الشخص أنّه مرّ بالتجربة. ـ
بينما ينسُبْ عدّة محلّلون نفسانيّون الظاهرة إلى الخيال البسيط لدى الإنسان،
وبعض الأطباء يعزون ذلك إلى خلل لحظي في الدماغ لمدّة ثواني قليلة. ـ
وهناك من قال أنّها جزء خافت مجهول من ذكريات الطفولة. ـ
أمّا التفسير الأوْهَن ممّن رأى أنّها ذكريات من حياة ماضية عشْنَاها ! ـ
يقولون أنّها ذكريات حياة قديمة تُزعج إلى سطح العقل حين مُلائمة بيئة مُحيطة أو ناس مألوفين ! ـ
ربّما ما يُفنّد الرأي الأخير؛ ظاهرة أخرى تُسمّى ( Jamais Vu )
حيثُ تكون في مكان مألوف ودائم، ثمّ تشعر فجأة بأنّ ما يُحيطك غريب كُليّاً.
لها تفسير علمي هو تأخر وصول الدم من الفص الصدغي الايمن إلى الأيسر
بعد ان يكون المشهد اصبح ذكرى بالنسبة للفص الأيسر
و أكثر فئة عمرية اصابة بهذه الظاهرة هم من 15 - 25 عاما ..
يصاب به أكثر المصروعين قبل صرعهم او بين النوبتين الصرعيتين ..
ولكنه قد يقع في جميع شرائح الأفراد بدون سبب طبي او مرض عضوي
في احيان كثيرة تفسر هذه الظاهرة عن محللون نفسيون كثر بأنه وهم او تحقيق رغبة مكبوتة
اما تفسيراتها اخرى ..
فقيل انه عندما مسح الله على ظهر ادم
واخذ من ذريته العهد رآى كل الناس اعمالهم و يتذكرونها احيانا.