يا طيفاً يَسكنُ عقلي ويخذُلَنِي
يا همساً يخترقُ سكُونِي ويمزقُ خلايا أذنِي
يا حباً يعتلِي عرشَ قلبِي ويقتلَنِي
يا حناناً يحيطُ روحِي ويؤذيَنِي
يا اماناً يَغمرُ نفسِي ثم يهجُرَنِي
يا دفئاً أراحَ جراح قلبِي وفي بردِ الوحدةِ يتركَنِي
يا حبيباً كنت يوماً تَمسحُ دموعِي وتواسيَنِي
والآن أنت من يمزقُ أحشائِي ويبكيَنِي
كنت طيراً حنوناً على جناحِيه يحملَنِي
وإلى أعماقِ روحه يأخذَنِي
الى عالمه البعيدِ حيثُ لا أجدُ غيرَ عينيِه تناجيَنِي
ولا أسمعُ سوى همسِ كلماتِه تُشفيَنِي
ولا أشعرُ إلا بصدقِ وفاءِه يناديَنِي
لم أكنْ أعلم بأننِي أغرقُ في بحرِ آمالٍ واحلامٍ تروادَنِي
أحلامك أنت ما فتأت تخدعَنِي
تمزقُ خلايا قلبِي .. تحرقنِي .. تزلزلُنِي .. ثم تقتلَنِي
وأنا اتألم بصمت .. أبكِي .. أصرخْ دون أن تسمعَنِي
فهلا ابتعدتَ عن عالمِي ، وتَركتنِي مع بحورِ آلامِي وأحزانِي
فلنْ أكون لكَ يوماً ولنْ أصدقُ كذبكَ بعد ما كنتَ تخادعَنِي
لكنْ كنْ على يقينٍ إنني لنْ أحبَ ولنْ أعشق من بعدك ألا من كان ليرحمَنِي
يا همساً يخترقُ سكُونِي ويمزقُ خلايا أذنِي
يا حباً يعتلِي عرشَ قلبِي ويقتلَنِي
يا حناناً يحيطُ روحِي ويؤذيَنِي
يا اماناً يَغمرُ نفسِي ثم يهجُرَنِي
يا دفئاً أراحَ جراح قلبِي وفي بردِ الوحدةِ يتركَنِي
يا حبيباً كنت يوماً تَمسحُ دموعِي وتواسيَنِي
والآن أنت من يمزقُ أحشائِي ويبكيَنِي
كنت طيراً حنوناً على جناحِيه يحملَنِي
وإلى أعماقِ روحه يأخذَنِي
الى عالمه البعيدِ حيثُ لا أجدُ غيرَ عينيِه تناجيَنِي
ولا أسمعُ سوى همسِ كلماتِه تُشفيَنِي
ولا أشعرُ إلا بصدقِ وفاءِه يناديَنِي
لم أكنْ أعلم بأننِي أغرقُ في بحرِ آمالٍ واحلامٍ تروادَنِي
أحلامك أنت ما فتأت تخدعَنِي
تمزقُ خلايا قلبِي .. تحرقنِي .. تزلزلُنِي .. ثم تقتلَنِي
وأنا اتألم بصمت .. أبكِي .. أصرخْ دون أن تسمعَنِي
فهلا ابتعدتَ عن عالمِي ، وتَركتنِي مع بحورِ آلامِي وأحزانِي
فلنْ أكون لكَ يوماً ولنْ أصدقُ كذبكَ بعد ما كنتَ تخادعَنِي
لكنْ كنْ على يقينٍ إنني لنْ أحبَ ولنْ أعشق من بعدك ألا من كان ليرحمَنِي