السَّلاَمـُ عَلَيْكُمْـ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
والصَّلاَةُ والسَّلاَمـْ عَلَىْ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ومَنْ تَبِعَهُ إِلَىْ يَوْمِـ الدِّينْ ..
أَحِبَّتِيْ وإِخْوَتِيْ فِيْ الإِسْلاَمْـ ..
اليَوْمـْ المُوَافِقْ لِـ 14 فِبْرَايَرْ يَتَّخِذُهُ أَغْلَبْ شُعُوبْ العَالَمـْ عِيدًا ..!
ويُدْعَىْ كَمَا تَعْلَمُونَ بـِ الفَالَنْتَيْنْ " عِيدُ العُشَّاقِ " ..
يَتَهَادَىْ بِهِ العُشَّاقُ مُرَاهِقُونَ كَانُوا أَمـْ أَزْوَاجْ الهَدَايَا ..!
مِنْ وُرُودٍ حَمْرَاءٍ وغَيْرِهَا ..
قَضِيَّتُنَا خَاصَّةٌ ولَيْسَتْ عَامَّةْ ..
بـِ اِخْتِصَارْ دَعُونِيْ أُذَكِّرُكُمـْ بـِ قَوْلِهِ تَعَالَىْ ..
" لَكُمْـ دِينُكُمـْ ولِيَ دِينِيْ "
هِيَ الآيَةُ السَّادِسَةُ مِنْ سُورَةِ الكَافِرُونْ ..
جَمِيعُنَا نَعِيْ تَفْسِيرَهَا ..
فِيْ دِينِنَا لاَ يُوجَدْ سِوَىْ عِيدَيْنِ إِثْنَيْنْ ..
عِيدُ الفِطْرِ وعِيدُ الأَضْحَىْ المُبَارَكَيْنْ ..
مَعَ عِلْمِنَا وإِيمَانِنَا القَوِيْ بـِ عَقِيدَتِنَا ..
إِلاَّ أَنَّنَا نَرَىْ الكَثِيرَ مِنَّا نَحْنُ المُسْلِمُونْ يَحْتَفِلُ بـِ عِيدِ الحُبْ ..!
نَحْنُ أَعِزَّاءْ بـِ دِينِنَا لِمَاذَا نَتْبَعُ أُمَّةَ الكُفْرِ فِيْ أَعْيَادِهِمـْ ..؟!
لاَ نَحْتَاجُ لِـ عِيدٍ لـِ نُثْبِتَ أَنَّنَا نُحِبْ ونَتَحَابْ ..
قَوْلُهُ تَعَالَىْ .. " وجَعَلَ بَيْنَكُمـْ مَوَدَّةً ورَحْمَةْ "
إِذًا لِمـَ نَجِدُ الكَثِيرْ يَحْتَفِلُونَ بـِ هَذَا العِيدْ ..؟!
هَلْ هَذَا جَهْلٌ َأمـْ مُوَاكَبَةٌ لـِ الحَضَارَةْ كَمَا يَزْعَمـْ البَعْضْ ..؟!
لِمَاذَا لاَ نُوَاكِبُ الغَرْبَ فِيْ التِّكْنُولُوجْيَا ولَيْسَ فِيْ هَكَذَا كُفْرْ ..؟!
أَشْكُرُكُمـْ وبِـ اِنْتِظَارِكُمـْ ..
مَوَدَّتِيْ ..
بِـ قَلَمِيْ ..
والصَّلاَةُ والسَّلاَمـْ عَلَىْ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ومَنْ تَبِعَهُ إِلَىْ يَوْمِـ الدِّينْ ..
أَحِبَّتِيْ وإِخْوَتِيْ فِيْ الإِسْلاَمْـ ..
اليَوْمـْ المُوَافِقْ لِـ 14 فِبْرَايَرْ يَتَّخِذُهُ أَغْلَبْ شُعُوبْ العَالَمـْ عِيدًا ..!
ويُدْعَىْ كَمَا تَعْلَمُونَ بـِ الفَالَنْتَيْنْ " عِيدُ العُشَّاقِ " ..
يَتَهَادَىْ بِهِ العُشَّاقُ مُرَاهِقُونَ كَانُوا أَمـْ أَزْوَاجْ الهَدَايَا ..!
مِنْ وُرُودٍ حَمْرَاءٍ وغَيْرِهَا ..
قَضِيَّتُنَا خَاصَّةٌ ولَيْسَتْ عَامَّةْ ..
بـِ اِخْتِصَارْ دَعُونِيْ أُذَكِّرُكُمـْ بـِ قَوْلِهِ تَعَالَىْ ..
" لَكُمْـ دِينُكُمـْ ولِيَ دِينِيْ "
هِيَ الآيَةُ السَّادِسَةُ مِنْ سُورَةِ الكَافِرُونْ ..
جَمِيعُنَا نَعِيْ تَفْسِيرَهَا ..
فِيْ دِينِنَا لاَ يُوجَدْ سِوَىْ عِيدَيْنِ إِثْنَيْنْ ..
عِيدُ الفِطْرِ وعِيدُ الأَضْحَىْ المُبَارَكَيْنْ ..
مَعَ عِلْمِنَا وإِيمَانِنَا القَوِيْ بـِ عَقِيدَتِنَا ..
إِلاَّ أَنَّنَا نَرَىْ الكَثِيرَ مِنَّا نَحْنُ المُسْلِمُونْ يَحْتَفِلُ بـِ عِيدِ الحُبْ ..!
نَحْنُ أَعِزَّاءْ بـِ دِينِنَا لِمَاذَا نَتْبَعُ أُمَّةَ الكُفْرِ فِيْ أَعْيَادِهِمـْ ..؟!
لاَ نَحْتَاجُ لِـ عِيدٍ لـِ نُثْبِتَ أَنَّنَا نُحِبْ ونَتَحَابْ ..
قَوْلُهُ تَعَالَىْ .. " وجَعَلَ بَيْنَكُمـْ مَوَدَّةً ورَحْمَةْ "
إِذًا لِمـَ نَجِدُ الكَثِيرْ يَحْتَفِلُونَ بـِ هَذَا العِيدْ ..؟!
هَلْ هَذَا جَهْلٌ َأمـْ مُوَاكَبَةٌ لـِ الحَضَارَةْ كَمَا يَزْعَمـْ البَعْضْ ..؟!
لِمَاذَا لاَ نُوَاكِبُ الغَرْبَ فِيْ التِّكْنُولُوجْيَا ولَيْسَ فِيْ هَكَذَا كُفْرْ ..؟!
أَشْكُرُكُمـْ وبِـ اِنْتِظَارِكُمـْ ..
مَوَدَّتِيْ ..
بِـ قَلَمِيْ ..